تؤمّن المياه في مخيّمات اللاجئين، وتحمي آلاف الأرواح
لحماية النساء والأطفال من المخاطر أثناء بحثهم عن المياه
لحماية الأسر والأطفال من الأمراض والأوبئة
لتوفير المياه النظيفة لآلاف الأسر اللاجئة والنازحة
أكثر من نصف اللاجئين في المخيمات يعانون للحصول على المياه… وبصدقتك الجارية سنؤمّن المياه النظيفة للمحتاجين لها..
تبرّع بصدقتك اليوم لتساهم في سقيا الماء وتوفيرها للاجئين وأسرهم. فالمياه شريان الحياة، وفي هذه الظروف الاستثنائية التي تلفّ العالم نتيجة تفشي وباء كورونا COVID-19، فإن صدقتك هذه ستحمي آلاف الأرواح من اللاجئين الذين قد لا يجدون المياه اللازمة لغسيل اليدين وللوقاية من التعرّض للإصابة بالفيروس.
تكثّف المفوضية العمل لضمان حصول آلاف الأسر اللاجئة والنازحة على المياه بشكل مأمون وميسّر ومستدام. ونحن بحاجة لدعمك لحفر الآبار في مخيمات اللاجئين الروهينغا في بنغلاديش، ولصيانة شبكات المياه في مخيمات اللاجئين من مالي في موريتانيا أو عبر توفير عبوات المياه للنازحين في جنوب السودان.
“كانت أقرب نقطة مياه علينا على بعد 20 دقيقة، وكنت أذهب سبع مرّات في اليوم سيراً على الأقدام وأقف في الطابور لمدة ساعة كي أحصل على المياه. لم يكن لديّ أيّ خيار آخر.” ليزبث هي أمّ لـ9 أطفال ونازحة في أحد مخيمات جنوب السودان.
الصدقة الجارية من أعظم أعمال الخير والبرّ والإحسان، ومن الدلائل عليها ورودها في الحديث الشريف: “إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له”. ومن أفضل الصدقات الجارية تلك التي يُخرجها الإنسان لتوفير المياه للناس.
الرجاء تبرّع بصدقتك الآن لمحتاجيها من اللاجئين
إن أحد أروع دوافع العطاء هو العرفان والتقدير، ولذا بات بإمكانك اليوم إهداء أثر عطائك أو صدقتك عبر المفوضية تقديراً لشخص عزيز أو إكراماً لذكراه الطيّبة.
شهرياً
لمرّة واحدة
تبرّع بقيمة
USD
يرجى التأكد من أن المبلغ يتراوح بين 1 و20,000USD
التبرعات الشهرية هنا تذهب لمساعدة الأسر الأكثر حاجة.