اليوم هنالك قرابة 123 مليون شخص حول العالم نازحين قسرًا
خسروا كل شيء ويواجهون واقعًا أشدّ قساوةً، وخوفًا من أن يُتركوا لمصيرهم.
اليوم، الخفض الحاد في التمويل يجبر المفوضية على تقليص حجم دعمها للمحتاجين. ما يعني طعام أقل ومآوي مهدّدة بالإخلاء، وانقطاع الرعاية الصحيّة عن الكثيرين. معًا يمكننا أن نبدّد خوفهم، ونستجيب لاحتياجاتهم ولآمالهم.
في يوم اللاجئ العالمي، قف سندًا لمن هم في أمسّ الحاجة
أثر خفض التمويل أصبح واقعًا وملموسًا:
- نحو 12.8 مليون نازح قسرًا، منهم 6.3 مليون طفل، قد يُحرمون من التدخلات الصحية المنقذة للحياة في عام 2025.
- السودان: حوالي 500,000 نازح قسرًا سيفتقدون لخدمات المياه والصرف الصحي والرعاية الطبية.
- بنغلاديش: يواجه حوالي مليون لاجئ من الروهينغا أزمة صحية حادة بسبب تجميد التمويل.
- سوريا: سبل عيش الملايين مهددة، حيث يحتاج نحو 16.7 مليون شخص– أي 90% من السكان – إلى المساعدة الإنسانية.
في يوم اللاجئ العالمي هذا العام، كل تبرع سيكون بمثابة شريان حياة لهم، تمنح به الطعام للمهددين بالجوع، والمأوى للباحث عن الأمان.. وأكثر.
تبرّعك الآن بمساعدة نقدية يعني:
- مأوى آمن لعائلة تنام تحت في العراء.
- لقمة العيش للأسر والرعاية الصحية للمرضى.
- كرامة مُصانة، وحماية للأشدّ ضعفًا
ليكن عطاءك اليوم شريان حياة لهم. تبرّع الآن
كل لحظة فرصة للخير، وكل تبرّع يغيّر الكثير.