ثقافتنا، لغتنا، قيمنا.. هوية واحدة تجمعنا. نحن أهل، وأنتم أهل الكرم والنخوة.
في عالم تتزايد فيه الأزمات الإنسانية، هذه الأيام المباركة هي أفضل وقت للتكافل مع الذين فقدوا الدار والسند
#نحن_أهل، نواجه المحنة بالتكافل
تبرّعك لن يقتصر على إغاثة العائلات المحتاجة وتوفير احتياجاتهم الأساسية فقط، بل سيسهم في تعزيز الأمل والقوة لديهم في أن يقضوا رمضاناً اخر بعيداً عن بيوتهم.
لماذا دعمك مهم؟
بتبرّعك في الشهر الفضيل، تؤمن للأسر المتعففة المأوى، ومواد الإغاثة، والطعام، والمياه، والدواء. كل تبرّع سيترك أثراً كبيراً في حياة شخص أو عائلة في أمس الحاجة إلى يد كريمة تمد لهم الدعم.
• في اليمن: أكثر من 18.2 مليون شخص يعتمدون على المساعدة الإنسانية.
• في السودان: يعاني 26 مليون شخص من الجوع الحادّ وظروف المجاعة.
• في الأردن، ارتفعت مستويات الفقر بين صفوف اللاجئين إلى 67% وتستمرّ بالارتفاع.
• في بنغلاديش: يعيش حوالي 900,000 لاجئ من الروهينغا في ظروف يصعب تصورها.
في شهر الخير، لنشارك الخير مع من فقد بيته ودياره.. ونكون السند لمن اضطروا إلى الفرار، حتى اليوم الذي يعيدون فيه بناء حياتهم.
الرجاء تبرّع الآن