إن هذه الأسرة هي مجموعة مميّزة من الداعمين الرائعين الذين تجمعهم الهمّة الكريمة للإحسان في حياة اللاجئين ودعمهم برنامج الهبات الكبيرة في المفوضية سعياً لإعادة بناء حياة آلاف الأسر المهجّرة من ديارها قسراً. فحين نتكاتف لإعطاء هؤلاء الأسر وأطفالهم الفرصة للحصول على الرعاية الصحية، والتعليم، وأبسط مقومات الحياة الآمنة، يمكنك تخيّل أثر عطائك في حياة من خسروا كل شيء.
يطل علينا رمضان المبارك هذا العام وسط حالة من الريبة والقلق التي تحيط بالعالم. وبالنسبة للأسر اللاجئة، يبدو أن رمضان هذا العام سيكون الأصعب عليهم منذ هُجّروا من ديارهم، وهم أشدّ احتياجاً للدعم أكثر من أي وقت مضى.
بادر بعطاءٍ كريم لتمنح الأمل والعيش الرضي لأسرة لاجئة.