شكراً جزيلاً لتعاطفك وإحسانك.
أنت على بعد نقرات قليلة من تحسين حياة أحد الأشخاص. عطاؤك اليوم يعني ألّا تضيع سنة دراسية أخرى من عمر الأطفال، وألّا يُسرَق النوم من عيون أمّ أو أبّ قلقاً بشأن تأمين وجبة الطعام التالية للأسرة، وألّا يبقى كبار السنّ بلا سند أو بلا المال اللازم لشراء الأدوية الضرورية.
كل تبرع مهم وضروري ويمكن أن يوفر الأمان ويعيد الأمل للاجئين والنازحين داخلياً الأكثر ضعفاً.
بعطائك اليوم، يمكنك أن تخفّف من معاناتهم اليومية وتمنحهم اليُسر في أوقات العُسر التي يعيشونها.
بتبرع شهري ستساهم في حماية وإنقاذ حياة العديد من اللاجئين الأشدّ احتياجاً وأسرهم، من خلال توفير مأوى يحتمون تحت سقفه وطعاماً مغذياً على موائدهم ومياه نظيفة… وتعزّز آمالهم وتحفظ كرامتهم.
تبرع شهرياً وكن سنداً دائماً للاجئين