سنوات من النزاع والتدهور الاقتصادي طالت تأثيراتها حياة الملايين من السوريين وهم يكافحون الآن لإعادة بناء حياتهم. سواء كانوا نازحين داخل البلاد، أو عائدين إلى بيوتهم المدمّرة، أو يعيشون كلاجئين بعيداً عن ديارهم، تبقى تحدياتهم اليومية ضخمة ويصعب تصورها.
لطالما وقفتم أنتم أهل الخير سنداً لهم في أصعب الأوقات، والآن سيكون لدعمكم دور حيوي في مساعدتهم. في رمضان هذا العام، عطاؤك يمكن أن يكون بمثابة شريان حياة لمن هم في أمسّ الحاجة.