في أبريل 1996، وقّع رئيس مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، رئيس بعثة الأمم المتحدة، إطارًا للتعاون والتشاور بين مفوض الأمم المتحدة السامية للاجئين وحكومة الكويت، بهدف توفير الحماية الدولية للاجئين وغيرهم من الأشخاص الذين يدخلون في ولاية مفوض الأمم المتحدة الأعلى للاجئين.
منذ أن استضافت الكويت أول مؤتمر دولي للتعهدات الإنسانية حول سوريا في عام 2013، صعدت الكويت من مشاركتها في حشد الدعم لحالات الطوارئ الإنسانية في الشرق الأوسط خاصة من جيرانها. في عام 2014، اعترف الأمين العام بالبلاد كمركز إنساني دولي وصاحب السمو أمير البلاد كقائد إنساني.
تتمتع مفوضة الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين بشراكة قوية واستراتيجية مع دولة الكويت، مع استمرار المشاركة مع القيادة الكويتية والجهات الحكومية الرئيسية والوزارات والقطاع الخاص.
بعطائك الآن ستساهم في حماية وإغاثة الأسر اللاجئة الأكثر ضعفاً، أسر الأرامل والأيتام والمسنّين، وتعينهم على تأمين المأوى والطعام والمياه.
كل تبرّع أو صدقة أو زكاة من عطائك ستصنع الفارق في حياة من هم بحاجة – ستعني حصول طفل جائع على طعام مغذّي، وستعني الحماية والستر لأسرة من التشرّد حين تتمكّن الأمّ من تأمين المأوى والدفء لأطفالها وهي المعيلة الوحيدة لهم، ستعني الرعاية لطفل يتيم هذا الشتاء لكلّ الأطفال. كل عطاء سيصنع الفارق بين الحرمان والأمل في يوميّات أسرة لاجئة تحتاج للمساعدة
إن تبرعك اون لاين آمن ويذهب لمساعدة اللاجئين والنازحين من سوريا والعراق واليمن والروهينغا الذين يعتمدون على الدعم الانساني من أجل العيش.
10 دينار كويتي ستساهم في تلبية احتياجات لاجيء من الأكثر ضعفاً لشهر كامل. خصص لهم تبرعك