فيما العالم منشغل بالعمل للتصدّي لوباء فيروس كورونا COVID19 وبإجراءات الوقاية منه، هناك من لا يملك رفاهية البقاء في البيت دون عمل يكسب فيه قوت يومه، فضلاً عن تأمين سبل الوقاية أو الرعاية الصحية. ومن بين هؤلاء، فإن اللاجئين هم من أكثر المجتمعات ضعفاً واحتياجاً لدعمنا واستجابتنا الآن أكثر من أي وقت مضى. وفي هذا…