معاً في #30_يوم_احسان سنقف سنداً للأسر اللاجئة والنازحة الأكثر عوزاً في هذا الشتاء.

مع اشتداد البرد ووصول العواصف إلى المنطقة، تذهب أفكارنا إلى الأشخاص والأسر الأكثر ضعفاً الذين يواجهون الآن مخاطر عديدة في هذا الشتاءً القارس وسط القلة والعوز.

ولذا يطلق مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف ومفوضية اللاجئين مبادرة مشتركة بعنوان #30_يوم_احسان بهدف الوصول إلى أكثر من 3.8 مليون لاجئ ونازح من الأشدّ احتياجاً في كل من لبنان والأردن والعراق ومصر خلال أشهر الشتاء.

تسعى هذا المبادرة لحشد الدعم لهذه الأسر وأطفالها طوال 30 يوماً عبر أربعة محاور أساسية، وهي المأوى، والطعام، وكسوة الشتاء، وسبل كسب الرزق.

فبينما يتنعّم الكثير منا بدفء بيته، علّنا نختار الإحسان لإعانة الأشخاص الذين يعجزون عن تأمين أبسط احتياجات العيش. واليوم، ندعوك للانضمام والمشاركة في هذه المبادرة من خلال مشاركتك للرسائل اليومية مع الأهل والأصدقاء كي تصل أصوات اللاجئين وقصص معاناتهم إلى العالم، وخصوصاً في هذا الشتاء.

ويُروى عن ابْنِ عُمَرَ أَنَّ رَجُلًا جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَيُّ النَّاسِ أَحَبُّ إِلَى اللهِ؟ وَأَيُّ الْأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللهِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللهِ تَعَالَى أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ، وَأَحَبُّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللهِ تَعَالَى سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ، أَوْ تَكَشِفُ عَنْهُ كُرْبَةً، أَوْ تَقْضِي عَنْهُ دَيْنًا، أَوْ تَطْرُدُ عَنْهُ جُوعًا، وَلَأَنْ أَمْشِيَ مَعَ أَخِي فِي حَاجَةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتَكِفَ فِي هَذَا الْمَسْجِدِ – يَعْنِي مَسْجِدَ الْمَدِينَةِ شَهْرًا – وَمَنَ كَفَّ غَضَبَهُ سَتَرَ اللهُ عَوْرَتَهُ، وَمَنْ كَظَمَ غَيْظَهُ، وَلَوْ شَاءَ أَنْ يُمْضِيَهُ أَمْضَاهُ مَلَأَ اللهُ قَلْبَهُ رَجَاءً يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ مَشَى مَعَ أَخِيهِ فِي حَاجَةٍ حَتَّى يَتَهَيَّأَ لَهُ أَثْبَتَ اللهُ قَدَمَهُ يَوْمَ تَزُولُ الْأَقْدَامِ».


الرسالة الأولى

ديسمبر 30, 2020

قِف مع نفسك مرة وفكّر فيمن حولك، ستجد الكثير من العائلات اللاجئة والنازحة داخلياً والمحتاجة المتعففة التي تعيش بيننا، ممن قد لا ننتبه إلى حالها أو ضعفها. فإن كنت على علمٍ بأحد هذه العائلات، فكلف نفسك بأن تسأل أحد أفرادها عن أحوالهم، وإن كانوا يرحبون بك لتتفقّد حال مسكنهم، فتلك…

إقرأ المزيد

الرسالة الثانية

ديسمبر 31, 2020

تعيش الكثير من العائلات اللاجئة والنازحة داخلياً والمحتاجة في مخيمات عشوائية من الصفيح أو الخشب أو الأغطية البلاستيكية، وقد يحتاج بعضهم إلى موادٍ بسيطةٍ لسد ثغر أو ثقب تسبب في تسلل ودخول الهواء البارد أو ماء المطر إلى مآويهم فحول حياتهم إلى مأساة يومية، تهدد صغارهم ومسنيهم، في ظل ما…

إقرأ المزيد

الرسالة الثالثة

يناير 1, 2021

في المناطق الحضرية، يتقاسم العديد من العائلات اللاجئة والنازحة داخلياً والمحتاجة أماكن الإقامة، أو يعيشون في مبانٍ عامة غير مستخدمة أو مراكز جماعية أو أحياء فقيرة أو تجمعات عشوائية، وغالباً ما تكون ظروف المأوى دون المستوى المطلوب، انظر إليهم بيعن الرحمة واستدعي الإنسانية بداخلك، وتشاور مع جيرانك وأهلك حول الطرق…

إقرأ المزيد

الرسالة الرابعة

يناير 2, 2021

قد يحويك منزل أغلقت أبوابه ونوافذه وتحصّنت بغطائه وفي الوقت نفسه لا تستطيع أن تقاوم برد الشتاء، في هذه الحالة تذكر أن هناك الكثير من العائلات اللاجئة والنازحة داخلياً والمحتاجة تعيش في مخيمات عشوائية من الصفيح أو الخشب أو الأغطية البلاستيكية، وقد أقيمت بعض هذه المساكن العشوائية بشكلٍ سريعٍ على…

إقرأ المزيد

الرسالة الخامسة

يناير 3, 2021

تعيش الكثير من العائلات اللاجئة والنازحة داخلياً والمحتاجة في مساكن مكتظة مما يعرضها لخطر انتشار فيروس كورونا في حال إصابة أحد أفرادها. لك دورٌ مهم قد لا يكون في دعم فردي وإنما يمكنك أن تعمل مع الأشخاص في منطقتك على تأمين غرفة عزل وتجهيزها للاستخدام من قبل المصابين الذين يحتاجون…

إقرأ المزيد

الرسالة السادسة

يناير 4, 2021

لا تمتلك الكثير من العائلات اللاجئة والنازحة داخلياً والمحتاجة المسكن الخاص بها، وبالتالي فهي تستأجر المنازل البسيطة كي تتمكن من تأمين العيش الكريم لأفرادها، فتمر الكثير من هذه العائلات في ضائقة مادية لا مثيل لها، لا سيما جرّاء التبعات الاقتصادية لجائحة فيروس كورونا، فعلّك تساعد، أنت ومن حولك، أحد هذه…

إقرأ المزيد

الرسالة السابعة

يناير 5, 2021

أنت الآن على علمٍ بحال اللاجئين والمحتاجين، وحاجتهم لمسكن يأويهم ويحمي صغارهم ومسنيهم. إن لم يكن بمقدورك أن تدعمهم، هل تعلم أنه يمكنك أن تكون أنت والداعم في الأجراء سواء؟ بادر في البحث لهم بين صفوف أحبابك ومعارفك فإذا وجدت من يعينهم على قسوة الحياة ومتاعبها فأنت شريك في هذا،…

إقرأ المزيد

الرسالة الثامنة

يناير 7, 2021

هل تعلم أن الكثير من العائلات اللاجئة والمحتاجين يعيشون حالة من انعدام الأمن الغذائي؟ وهل فكّرت يومًا ما في إنسان يمثل المأكل بالنسبة له ولأسرته مسألة حياة أو موت؟! بل إن قلة الطعام قد تجبرهم على التكيف بطرق عدة تؤثر سلباً على صحتهم وجودة حياتهم. قف وتفكّر في حالة هؤلاء…

إقرأ المزيد

الرسالة التاسعة

يناير 8, 2021

تقبع الكثير من العائلات اللاجئة والمحتاجة تحت خط الفقر وبالتالي قد تلجأ إلى التخفيف من عدد الوجبات اليومية لأفراد العائلة بما في ذلك الأطفال. عند تحضير وجبة الغداء أو العشاء لعائلتك اليوم، تذكر أن تحضّر المزيد من الطعام الذي يمكنك مشاركته مع هذه العائلات المحتاجة في حيك. أعلِم العائلة التي…

إقرأ المزيد

الرسالة العاشرة

يناير 9, 2021

يستقر الكثير من اللاجئين، بعد تركهم لبلادهم فراراً من العنف والقتل والاضطهاد، في مخيمات عشوائية أو في المناطق الحضرية، حيث يعتمدون بشكل شبه كامل على المساعدات الغذائية الطارئة التي تبقيهم على قيد الحياة وتساعدهم على التعافي واستعادة الاستقرار في حياتهم. قد يمكنك انت أيضاً أن تعينهم في ذلك بما يتوفر…

إقرأ المزيد

الرسالة الحادية عشر

يناير 10, 2021

خلال فصل الشتاء والبرد القارس، تزداد احتياجات العائلات اللاجئة والمحتاجة يوماً عن يوم. وقد أضافت جائحة فيروس كورونا هذا العام إلى معاناة الناس وعطلت الكثير منهم عن العمل، مما أدى إلى خسارة في الموارد وازدياد في الفقر. بإمكانك تقديم المساهمة المالية لهذه العائلات لمساعدتها في توفير الطعام وغيره من الاحتياجات…

إقرأ المزيد

الرسالة الثانية عشر

يناير 11, 2021

دعوة للتضامن مع المحتاجين لا سيما في هذه الأوقات الصعبة، الأمر الذي يعود بالبركة والأجر لمن يعطي، والراحة وقضاء الحاجة لمن يأخذ. والتضامن لا يقتصر على تقديم المساعدة المالية أو العينية فحسب، بل يتعداه إلى الالتفاتات الإنسانية البسيطة التي تدخل السعادة في قلوب الآخرين. تواصل مع أحد العائلات المحتاجة في…

إقرأ المزيد

الرسالة الثالثة عشر

يناير 12, 2021

يكافح الكثير من اللاجئين والمحتاجين بشكل دائم ويومي لتوفير الغذاء ولقمة العيش لعائلاتهم وأطفالهم. قد يتعذر عليك توفير المساعدة اللازمة لهم، لكنك تستطيع تفقّد أحوالهم وسؤالهم عما يحتاجون، فتصبح بذلك سفيراً عنهم وتسعى لدى أقربائك وأصدقائك لتوفير لقمة طعام تقيهم النوم وبطونهم خاوية لا سيما في ظل ليالي الشتاء القارس.…

إقرأ المزيد

الرسالة الرابعة عشر

يناير 13, 2021

في سياق انعدام الأمن الغذائي لدى الكثير من اللاجئين والمحتاجين وعدم تمكنهم من توفير الوجبات بشكل منتظم وكافي تحفظهم من سوء التغذية خصوصاً خلال فصل الشتاء، قد يكون الحل في صدقة جارية تستطيع أن تسهم بها، مثلاً عن طريق تأمين بعض الدواجن التي يتمكنون من خلالها الحصول على مصدر مستدام…

إقرأ المزيد

الرسالة الخامسة عشر

يناير 15, 2021

أنت الآن على علمٍ بما يحتاج إليه اللاجئون والمحتاجون بشكلٍ عام من الطعام والغذاء. إن لم تستطع تزويدهم ببعضٍ من هذه الحاجات، يمكنك أن تعرّف كافة الناس من حولك بحالهم، لا سيما من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، وأن تنقل إليهم الطرق التي سبق أن ذكرناها لمساعدتهم في تأمين الغذاء. فعن…

إقرأ المزيد

الرسالة السادسة عشر

يناير 15, 2021

خلال فصل الشتاء، تعاني الكثير من العائلات اللاجئة والمحتاجة من قلة أو انعدام التدفئة، كما يفتقد العديد منهم إلى كسوة الشتاء من ألبسة وأغطية كافية تحميهم من البرد القارس. هل فكرت بما يشعر به هؤلاء الأشخاص عندما يجدون أنفسهم عاجزين أمام البرد عن حماية أنفسهم وأطفالهم من الصقيع؟ بينما يتمتع…

إقرأ المزيد

الرسالة السابعة عشر

يناير 16, 2021

يعتمد الكثير من اللاجئين والمحتاجين بشكل شبه كامل على المساعدات، بما فيها كسوة الشتاء من الأغطية والألبسة وغيرها، للوقاية من البرد خلال فصل الشتاء. يمكنك أن تساهم في مساعدتهم بشكل مباشر من خلال تخصيص بعض الألبسة والأغطية للمحتاجين في حيك، تأكد أنها بحالة جيدة، ووجه دعوة لأقربائك وأصدقائك على القيام…

إقرأ المزيد

الرسالة الثامنة عشر

يناير 17, 2021

هل فكرت، في سعيك لخدمة العائلات اللاجئة والمحتاجة خلال فصل الشتاء، أن تتصل بمحلات الملابس والأغطية، وكذلك بالمصانع والمخازن الكبرى، لحثّهم على المساعدة في توفير كسوة الشتاء لمن هم في أمس الحاجة لها؟ قد يكون لديهم ما تستطيع جمعه للتبرع به وتوزيعه على المحتاجين، فتدفئ بذلك أبدانهم وقلوبهم. يقول الله…

إقرأ المزيد

الرسالة التاسعة عشر

يناير 18, 2021

تزداد احتياجات العائلات اللاجئة والمحتاجة يوماً بعد يوم خلال فصل الشتاء، لا سيما لكسوة الشتاء من الملابس الشتوية والأغطية السميكة. يمكنك أن تقوم بالتعاون مع أقاربك أوأصدقائك أو أحد معارفك في هذا المجال، بحياكة بعض الملابس أو الأغطية الكفيلة بدرء البرد القارس عن المحتاجين وأطفالهم، ولو كانت سترة واحدة أو…

إقرأ المزيد

الرسالة العشرون

يناير 19, 2021

إن التضامن والتآخي هما من السمات السامية لدى الإنسان، فنظرة بسيطة قد تغني عن الكثير من الماديات. لذا بادر أنت وأصدقائك وجيرانك، إن أمكن، إلى وضع الخزائن أو المستوعبات في حيّك، يستطيع المارة من خلالها أن يتبرعوا بالملابس والأغطية التي لا يحتاجون إليها. يمكنك أن تضع لافتة تشير إلى توفر…

إقرأ المزيد

الرسالة الواحدة والعشرون

يناير 20, 2021

في سياق معاناة الكثير من اللاجئين والمحتاجين خلال فصل الشتاء، وعدم توفر ما يكفيهم من اللباس والغطاء وكسوة الشتاء، تستطيع مع جمعٍ من الأصدقاء والأقارب الاتصال بالجمعيات الخيرية ودور المسنين والأيتام وسؤالهم عما يتوفر لديهم من الملابس والأغطية  التي يمكنهم الاستغناء عنها، فتجمعها وتعطيها للمحتاجين في حيك. قَالَ رَسُولُ الله…

إقرأ المزيد

الرسالة الثانية والعشرون

يناير 22, 2021

إن العديد من العائلات اللاجئة والمحتاجة، بحكم فقرها وعجزها المادي، تفتقد الى ما تستطيع من خلاله شراء الأغطية والملابس لوقاية أنفسها من البرد خلال فصل الشتاء. إذا كانت لديك القدرة المالية على ذلك، قم بالتبرّع بمقدور من المال لعائلة محتاجة في حيّك، أو قم بعزل مبلغٍ معينٍ من المال يومياً،…

إقرأ المزيد

الرسالة الثالثة والعشرون

يناير 22, 2021

أنت الآن على علمٍ بما تحتاج إليه العائلات اللاجئة والمحتاجة من كسوة الشتاء لتوفير الملاذ الآمن من البرد والصقيع في فصل الشتاء. إن لم تستطع تزويدهم ببعضٍ من هذه الحاجات، فيمكنك أن تعرّف الناس من حولك بمعاناتهم وحاجتهم الملحة لما يكسيهم في ظل البرد القارس. فالدال على الخير كفاعله. قال…

إقرأ المزيد

الرسالة الرابعة والعشرون

يناير 23, 2021

تعيش العديد من العائلات اللاجئة والمحتاجة تحت خط الفقر، ما يجعلها تعاني أكثر فأكثر خصوصاً خلال فصل الشتاء. وقد أتت جائحة كورونا لتزيد من معاناتهم، وتؤدي لدى الكثير من تلك العائلات إلى خسارة في الموارد، بسبب التوقف عن العمل وتباطؤ الدورة الاقتصادية. يمكنك المساعدة من خلال وسائل عدة، من أهمها…

إقرأ المزيد

الرسالة الخامسة والعشرون

يناير 24, 2021

يتمتع الكثير من اللاجئين والمحتاجين بمهارات تخولهم اكتساب لقمة عيش تقيهم من بعض الصعوبات التي يمرون بها، خاصة خلال فصل الشتاء. باستطاعتك سؤال اللاجئين والمحتاجين في حيك عن كفاءاتهم، وتوظيفها بما يعود بالفائدة عليهم وعلى من حولهم، كما بإمكانك الترويج لها لدى أقربائك وأصدقائك، فتساهم بذلك في إدخالهم في الدورة…

إقرأ المزيد

الرسالة السادسة والعشرون

يناير 25, 2021

يقوم العديد من اللاجئين والمحتاجين بصناعة المنتجات وزراعة المحاصيل، ويكون ذلك غالبًا موردهم الأساسي. تستطيع أن تشتري مما يصنعونه أو يزرعونه، وأن تروج لبضائعهم لدى معارفك، فتعزز بذلك الأمل والثقة لديهم في الاندماج مع مجتمعهم والدخول في الدورة الاقتصادية بهدف الحصول على حياة أفضل. وقد أمر النبي ﷺ كل أنسأن…

إقرأ المزيد

الرسالة السابعة والعشرون

يناير 26, 2021

لدى الكثير من اللاجئين والمحتاجين مهارات وكفاءات لا يستطيعون الاستفادة منها أو كسب الرزق من خلالها بسبب نقص الأموال اللازمة لتأسيس عمل صغير. يمكنك مساعدتهم من خلال تزويدهم بقرض حسن يمكّنهم من إطلاق عملهم. كما يمكنك حثّ الناس، سواء كانوا أصدقاء أم معارف أو حتى مؤسسات مالية، على فعل ذلك.…

إقرأ المزيد

الرسالة الثامنة والعشرون

يناير 27, 2021

يحتاج اللاجئون والمحتاجون أصحاب المهن والكفاءات إلى أدوات تمكنهم من ابتداء أو متابعة نشاطاتهم التجارية الصغيرة، بادر إلى التبرع بما لديك من أدوات للنجارة أو الزراعة أو الخياطة أوما يماثلها لمن يحتاجها، وحثّ من حولك على القيام بالمثل. يمكنك أيضًا أن تطلب من معارفك أو من المتاجر والمخازن والمصانع التبرع…

إقرأ المزيد

الرسالة التاسعة والعشرون

يناير 28, 2021

لا يقتصر التضامن مع اللاجئين والمحتاجين على المساعدات المادية والعينية فحسب، بل نظرة بسيطة قد تغنيهم عن كل ذلك وتشعرهم بوجود التعاطف والدعم من قبل المجتمع. اسأل اللاجئ أو المحتاج عن المهارات التي يرغب أن يتعلمها، والتي يستطيع من خلالها إيجاد فرص العمل والوصول إلى الاكتفاء الذاتي. بادر إلى تعليمه…

إقرأ المزيد

الرسالة الثلاثون

يناير 29, 2021

قد تمتلك أنت أو أصدقاؤك عملًا صغيرًا رزقك الله به، وعلّك إن أمكن أن توفّر عملًا إضافيًا لأحد اللاجئين أو المحتاجين في حيك. سيمكنك هذا الأمر من إضافة مهارة جديدة في فريقك، وإعانة عائلة بأكملها على تأمين حاجاتهم وتجنب عبء السؤال. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "خير الناس…

إقرأ المزيد

الرسالة الواحد والثلاثون

يناير 30, 2021

الآن تستطيع أن تخبر كافة من حولك عما يحتاجه اللاجئون والمحتاجون لتمكينهم من استعمال مهاراتهم لكسب الرزق وبناء حياة أفضل لهم ولأطفالهم. اسع إلى تعريف الناس بهذه الوسائل وساهم في إعادة الثقة في أنفسهم، والأمل في حياة كريمة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من كان في حاجة أخيه…

إقرأ المزيد